الكل في المغرب يحبونه ؛ يحترمونه يتمنون أن يأخذوا لهم صورة معه ؛ فقط للذكرى . الأطفال أكثر حبا له ؛ إنه الفنان الجيلالي وهو من الوجوه الفنية المعروفة .
مثل في العديد من الأفلام والمسلسلات ؛ و في برامج الأطفال ، على وجه الخصوص سلسلة " سنابل " . هو اليوم طريح الفراش ، على إثر سقوط مفاجئ، تسبب له في كسر بالعمود الفقري، مما استوجب نقله للمستشفى على وجه السرعة لتلقي علاجات جد مكثفة ومكلفة.
اليوم فقط ، يجب على الجميع أن يشعر الفنان " الجيلالي " بأننا فعلا نحيطه عناية وتتبعا ، وأولى الخطوات التي يجب القيام بها ، هي التخفيف عنه من الناحية المادية ، ليس لأنه من ذوي الإحتياجات الخاصة ، وأنه يثير الشفقة ، بل لأنه أولا وأخيرا إنسان ، والأنسنة المطلوب فيها الرحمة والإحترام ؛ لا الشفقة والإستعطاف .
ولأنه أدخل الفرحة على أبنائنا وعلى أطفالنا ، فالمطلوب تدخلا عاجلا من وزارة الثقافة ومن الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة ، وكذا من نقابة الفنانين ، ومن أصدقائه ومن كل محبيه ، من أجل تحسيسه بأننا فعلا نحبه ، كما أحببنا فنه ، لاسيما إذا علمنا أنه الوحيد من يعيل أسرته .
متمنياتنا بالشفاء العاجل له حتى يعود لمزاولة نشاطه الفني .
مثل في العديد من الأفلام والمسلسلات ؛ و في برامج الأطفال ، على وجه الخصوص سلسلة " سنابل " . هو اليوم طريح الفراش ، على إثر سقوط مفاجئ، تسبب له في كسر بالعمود الفقري، مما استوجب نقله للمستشفى على وجه السرعة لتلقي علاجات جد مكثفة ومكلفة.
اليوم فقط ، يجب على الجميع أن يشعر الفنان " الجيلالي " بأننا فعلا نحيطه عناية وتتبعا ، وأولى الخطوات التي يجب القيام بها ، هي التخفيف عنه من الناحية المادية ، ليس لأنه من ذوي الإحتياجات الخاصة ، وأنه يثير الشفقة ، بل لأنه أولا وأخيرا إنسان ، والأنسنة المطلوب فيها الرحمة والإحترام ؛ لا الشفقة والإستعطاف .
ولأنه أدخل الفرحة على أبنائنا وعلى أطفالنا ، فالمطلوب تدخلا عاجلا من وزارة الثقافة ومن الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة ، وكذا من نقابة الفنانين ، ومن أصدقائه ومن كل محبيه ، من أجل تحسيسه بأننا فعلا نحبه ، كما أحببنا فنه ، لاسيما إذا علمنا أنه الوحيد من يعيل أسرته .
متمنياتنا بالشفاء العاجل له حتى يعود لمزاولة نشاطه الفني .