تلقينا من الأستاذ محمد بلفقيرة رقم البطاقة الوطنية y 10259 ، مدير مدرسة خالد بن الوليد بقلعة السراغنة ، بشكاية يستنكر فيها إدارة الصندوق الوطني لمنظمات الإحتياط الإجتماعي ، المعروفة اختصارا باسم " cnops " التي يقول عنها بأنها سرقت تعويضات خاصة بملفه الطبي تعود لسنة 2009 .
ومما جاء في الشكاية :
يقول الأستاذ محمد بلفقيرة : " منذ سنة 2009 التي مر عليها أكثر من أربع سنوات وأنا أنتظر تعويضات ملف طبي ، يتضمن صورة أشعة بواسطة جهاز السكانير وتحليلات طبية ومصاريف الأدوية ومصاريف الدكتور المعالج ، وكلها تقارب 2844 درهم ، الملف وضعته بتاريخ 19 / 08 / 2009 بإدارة الجهوية للصندوق الوطني لمنظمات الإحتياط الإجتماعي بمراكش تحت رقم 6798796 ، ولحد الآن لم يتم تعويضي عن هذا المبلغ مع العلم أنه لحد الساعة مسجل برقمه على بوابة موقع الإدارة ، كما راسل الجهات المسؤولة في كل من الرباط والدارالبيضاء ومراكش ؛ هذا دون الهاتف والزيارات الميدانية التي كانت ماراطونية لكن دون جدوى .
ومعلوم أن آخر زيارة قام بها المتضرر للإدارة المركزية كانت يوم 29 / 11 / 2011 حيث أكدت له بشرى حجاجي رئيسة المكتب 104 بعدم وجود هذا الملف على الإطلاق فلما أكد لها بأن موقع الإدارة الإلكتروني على الشبكة العنكبوتية ، مازال يحتفظ بالملف ورقمه التدريجي ، قالت له بضرورة التوجه إلى القضاء طلبا للإنصاف .
فإحقاقا للحق ولدولة الحق والقانون نطلب من الجهات المختصة كلا حسب موقعها بضرورة فتح تحقيق في هذه النازلة ؛ لكشف من يكون وراء سرقة ملفات وتعويضات من داخل الإدارة المركزية لمرضى لا حول ولا قوة لهم بالله إلا الله .
في أخر كلامه يؤكد الأستاذ محمد بلفقيرة ضحية سرقة تعويضات مالية تخص ملفه الصحي ، بأنه لن يتنازل عن حقه وفي حالة عدم التسوية سيرفع الأمر إلى المحكمة الإدارية .
ومما جاء في الشكاية :
يقول الأستاذ محمد بلفقيرة : " منذ سنة 2009 التي مر عليها أكثر من أربع سنوات وأنا أنتظر تعويضات ملف طبي ، يتضمن صورة أشعة بواسطة جهاز السكانير وتحليلات طبية ومصاريف الأدوية ومصاريف الدكتور المعالج ، وكلها تقارب 2844 درهم ، الملف وضعته بتاريخ 19 / 08 / 2009 بإدارة الجهوية للصندوق الوطني لمنظمات الإحتياط الإجتماعي بمراكش تحت رقم 6798796 ، ولحد الآن لم يتم تعويضي عن هذا المبلغ مع العلم أنه لحد الساعة مسجل برقمه على بوابة موقع الإدارة ، كما راسل الجهات المسؤولة في كل من الرباط والدارالبيضاء ومراكش ؛ هذا دون الهاتف والزيارات الميدانية التي كانت ماراطونية لكن دون جدوى .
ومعلوم أن آخر زيارة قام بها المتضرر للإدارة المركزية كانت يوم 29 / 11 / 2011 حيث أكدت له بشرى حجاجي رئيسة المكتب 104 بعدم وجود هذا الملف على الإطلاق فلما أكد لها بأن موقع الإدارة الإلكتروني على الشبكة العنكبوتية ، مازال يحتفظ بالملف ورقمه التدريجي ، قالت له بضرورة التوجه إلى القضاء طلبا للإنصاف .
فإحقاقا للحق ولدولة الحق والقانون نطلب من الجهات المختصة كلا حسب موقعها بضرورة فتح تحقيق في هذه النازلة ؛ لكشف من يكون وراء سرقة ملفات وتعويضات من داخل الإدارة المركزية لمرضى لا حول ولا قوة لهم بالله إلا الله .
في أخر كلامه يؤكد الأستاذ محمد بلفقيرة ضحية سرقة تعويضات مالية تخص ملفه الصحي ، بأنه لن يتنازل عن حقه وفي حالة عدم التسوية سيرفع الأمر إلى المحكمة الإدارية .