استقبال
تعريف
تعتبر طريقة حل المشكلات من الطرائق الفعالة والهادفة في التدريس٬والتي تثير تفكير المتعلمين ٬تعود ٳلى المربي الأمريكي جون ديوي الذي يرى أن اﻹنسان يتعلم عن طريق حل المشكلة٬وتعتمد على التفكير العلمي السليم للوصول الى الحل٬تسمى أيضا الطريقة العلمية للتفكير ٬تهدف ٳلى تنمية عدد من المهارات التفكيرية أو الأدائية وتنميط خطوات عامة تبدأ بالتفكيرالجاد حول المشكلة وتنتهي بحلها.
تسعى ٳلى تحقيق المطالب التالية:
1.ٳثارة الدافعية لدى المتعلمين:لا تعلم بدون دافع.
2. تنمية المعلومات المعرفية.
3.استخدام أساليب التفكير المختلفة في التعلم:
أ.الدنيا هي قصية واحدة وأسلوب واحد مثل الاستنتاج٬الاستقراء٬الاستنباط٬التصنيف٬التلخيص.
ب.العليا هي أكثر من مهارة من مهارة دنيا مثل التفكير اﻹبداعي٬التخطيط.
4.تعلم المفهومات العلمية:المفهوم هو مجموعة من المعلومات يربطها شيئ واحد ''التمدد''.
5.تعديل الأطر المرجعية أو تغييرها في حالة عدم جدوى الدراسة.
6.توظيف الخبرات السابقة في حل المشكلات.
7.تعزيز الجانب الايجابي الفعال للمتعلم أثناء عملية التعلم.
مراحلها
1.الشعور بالمشكلة:يراعى أن تكون جديدة ومثيرة.
2.تحديدها:عن طريق التحليل وجمع المعلومات لوضع حدود لها تميزها عن غيرها من المشكلات.
3.ا فتراض الحلول الممكنة:اعداد الأسئلة وتقدير الاجابات الممكنة.
4.تحقيق الفروض:التحقق من صحتها وبرهنتها واثباتها باستخدام الخبرات السابقة للمتعلم.
5.تقويم صحة الفروض:عن طريق الملاحظة والتجريب.
اكتساب المهارة في ممارسة أسلوب حل المشكلات:
.ٳثارة دوافع المتعلمين نحو التحليل من خلال وضوح الهدف.
.مساعدة المتعلمين على القراءة الواعية الشاملة.
.مساعدة المتعلمين على التعبير عن المشكلة في صور تفسيرية جديدة.
.ربط مواقف المشكلة بحيات المتعلمين.
.توفير المناخ الملائم في التشجيع في توجيه الأسئلة.
6.مراعات الفروق الفردية بين المتعلمين.
اكتساب المهارة في فرض الفروض:
وذلك كما يلي :
.التشجيع على فرض الفروض بغض النظر عن صحتها.
.ٳعطاء اﻹرشادات المساعدة.
.اﻹستفادة من المطلوب.
.تشجيع المتعلمين على حرية التفكير.
.تعويد المتعلمين على تجريب الفروض وتغييرها.
.تعويد المتعلمين على التقويم المستمر.
مميزاتها(ايجابياتها)
.تعود المتعلمين على اﻹعتماد على النفس في التحصيل والفهم والنقد والبحث.
.يكون موقف المتعلمين ايجابيا في تحديد المشكلة وافتراض الحلول وهم الذين يسعون للوصول ٳلى للحل.
.تعنى بالجانب العلمي للمتعلم و خلق شخص يمكنه مواجهة صعوبات الحياة بالاعتماد على النفس٬مما يجعلهم يهتمون بالمشاركة الجماعية.
.تعويد المتعلمين على الدقة و رفض الحلول دون اختبار٬وتعويدهم على التعلم الذاتي.
.تنمي في المتعلمين تقدير قيمة ما يقومون به من أعمال وخصوصا ٳذا تمكنوا من التوصل ٳلى للحل بأنفسهم.
عيوبها(سلبياتها)
.عدم صلاحياتها لكل المواقف وكل المواد
.حاجاتها لوقت طويل ومجهود كبير لتنفيذها
.عدم صلاحياتها للأطفال لأنها تحتاج ٳلى تفكير علمي مجرد
.عدم توفر المراجع والمصادر المساعدة للوصول ٳلى الحل
طريقة حل المشكلات من أفضل الطرق التي تثير تفكير المتعلمين٬لما تتمتع به من مرونة وقابلية للتكيف مع الأوضاع التعليمية المختلفة٬لكن متى تدرب عليها المدرسون وسعوا ٳلى علاج الصعوبات.
تعتبر طريقة حل المشكلات من الطرائق الفعالة والهادفة في التدريس٬والتي تثير تفكير المتعلمين ٬تعود ٳلى المربي الأمريكي جون ديوي الذي يرى أن اﻹنسان يتعلم عن طريق حل المشكلة٬وتعتمد على التفكير العلمي السليم للوصول الى الحل٬تسمى أيضا الطريقة العلمية للتفكير ٬تهدف ٳلى تنمية عدد من المهارات التفكيرية أو الأدائية وتنميط خطوات عامة تبدأ بالتفكيرالجاد حول المشكلة وتنتهي بحلها.
تسعى ٳلى تحقيق المطالب التالية:
1.ٳثارة الدافعية لدى المتعلمين:لا تعلم بدون دافع.
2. تنمية المعلومات المعرفية.
3.استخدام أساليب التفكير المختلفة في التعلم:
أ.الدنيا هي قصية واحدة وأسلوب واحد مثل الاستنتاج٬الاستقراء٬الاستنباط٬التصنيف٬التلخيص.
ب.العليا هي أكثر من مهارة من مهارة دنيا مثل التفكير اﻹبداعي٬التخطيط.
4.تعلم المفهومات العلمية:المفهوم هو مجموعة من المعلومات يربطها شيئ واحد ''التمدد''.
5.تعديل الأطر المرجعية أو تغييرها في حالة عدم جدوى الدراسة.
6.توظيف الخبرات السابقة في حل المشكلات.
7.تعزيز الجانب الايجابي الفعال للمتعلم أثناء عملية التعلم.
مراحلها
1.الشعور بالمشكلة:يراعى أن تكون جديدة ومثيرة.
2.تحديدها:عن طريق التحليل وجمع المعلومات لوضع حدود لها تميزها عن غيرها من المشكلات.
3.ا فتراض الحلول الممكنة:اعداد الأسئلة وتقدير الاجابات الممكنة.
4.تحقيق الفروض:التحقق من صحتها وبرهنتها واثباتها باستخدام الخبرات السابقة للمتعلم.
5.تقويم صحة الفروض:عن طريق الملاحظة والتجريب.
اكتساب المهارة في ممارسة أسلوب حل المشكلات:
.ٳثارة دوافع المتعلمين نحو التحليل من خلال وضوح الهدف.
.مساعدة المتعلمين على القراءة الواعية الشاملة.
.مساعدة المتعلمين على التعبير عن المشكلة في صور تفسيرية جديدة.
.ربط مواقف المشكلة بحيات المتعلمين.
.توفير المناخ الملائم في التشجيع في توجيه الأسئلة.
6.مراعات الفروق الفردية بين المتعلمين.
اكتساب المهارة في فرض الفروض:
وذلك كما يلي :
.التشجيع على فرض الفروض بغض النظر عن صحتها.
.ٳعطاء اﻹرشادات المساعدة.
.اﻹستفادة من المطلوب.
.تشجيع المتعلمين على حرية التفكير.
.تعويد المتعلمين على تجريب الفروض وتغييرها.
.تعويد المتعلمين على التقويم المستمر.
مميزاتها(ايجابياتها)
.تعود المتعلمين على اﻹعتماد على النفس في التحصيل والفهم والنقد والبحث.
.يكون موقف المتعلمين ايجابيا في تحديد المشكلة وافتراض الحلول وهم الذين يسعون للوصول ٳلى للحل.
.تعنى بالجانب العلمي للمتعلم و خلق شخص يمكنه مواجهة صعوبات الحياة بالاعتماد على النفس٬مما يجعلهم يهتمون بالمشاركة الجماعية.
.تعويد المتعلمين على الدقة و رفض الحلول دون اختبار٬وتعويدهم على التعلم الذاتي.
.تنمي في المتعلمين تقدير قيمة ما يقومون به من أعمال وخصوصا ٳذا تمكنوا من التوصل ٳلى للحل بأنفسهم.
عيوبها(سلبياتها)
.عدم صلاحياتها لكل المواقف وكل المواد
.حاجاتها لوقت طويل ومجهود كبير لتنفيذها
.عدم صلاحياتها للأطفال لأنها تحتاج ٳلى تفكير علمي مجرد
.عدم توفر المراجع والمصادر المساعدة للوصول ٳلى الحل
طريقة حل المشكلات من أفضل الطرق التي تثير تفكير المتعلمين٬لما تتمتع به من مرونة وقابلية للتكيف مع الأوضاع التعليمية المختلفة٬لكن متى تدرب عليها المدرسون وسعوا ٳلى علاج الصعوبات.
