رزءت الأسرة التعليمية بقلعة السراغنة ومعها الساكنة السرغينية بوفاة السيدة المسماة قيد حياتها رابحة صفي الدين وابنها عبدالجليل وهي شقيقة الأستاذ البودالي صفي الدين - مفتش اللغة الفرنسية بدائرة القلعة -
وفي التفاصيل كما ترددها عائلة الفقيدة : أن سيارة من نوع " puk -up" كانت تقل هذه الأسرة ومعها ستة أفراد كانوا في طريقهم لإحدى الدواوير من أجل تقديم العزاء في وفاة أحد الأشخاص ؛ وكانوا يحملون معهم الكفن للفقيد ، لكن إرادة الله تعالى أرادت لهذه العائلة أن تدفن مع من كانوا في زيارة وداعه الأخيرة ، بحيث انزلقت السيارة على الطريق بسبب عطب في إحدى عجلاتها فانقلبت عدة مرات في الهواء قبل أن تصطدم بأنبوب اسمنتي خاص بالماء؛ فمات في الحين والتو ابن شقيقة صفي الدين- عبدالجليل - وراكب آخر أما السيدة رابحة صفي الدين فقد لفظت أنفاسها الأخيرة في طريقها إلى مدينة مراكش .
المحصلة إذن أمام هذه الحادثة الفاجعة ثلاثة قتلى وثلاثة في العناية المركزة وحالتان مستقرتان ، وفور إخبارها بالحادثة هرعت عناصر الوقاية المدنية ومعها الدرك الملكي إلى عين المكان ، فنقلت الموتى والمصابين إلى المستشفى الإقليمي بقلعة السراغنة .
وتعزو المصادر أن السبب في هذه الحادثة يرجع إلى الإفراط في السرعة بالإضافة إلى حالة السيارة الميكانيكية المتهالكة .
وفي التفاصيل كما ترددها عائلة الفقيدة : أن سيارة من نوع " puk -up" كانت تقل هذه الأسرة ومعها ستة أفراد كانوا في طريقهم لإحدى الدواوير من أجل تقديم العزاء في وفاة أحد الأشخاص ؛ وكانوا يحملون معهم الكفن للفقيد ، لكن إرادة الله تعالى أرادت لهذه العائلة أن تدفن مع من كانوا في زيارة وداعه الأخيرة ، بحيث انزلقت السيارة على الطريق بسبب عطب في إحدى عجلاتها فانقلبت عدة مرات في الهواء قبل أن تصطدم بأنبوب اسمنتي خاص بالماء؛ فمات في الحين والتو ابن شقيقة صفي الدين- عبدالجليل - وراكب آخر أما السيدة رابحة صفي الدين فقد لفظت أنفاسها الأخيرة في طريقها إلى مدينة مراكش .
المحصلة إذن أمام هذه الحادثة الفاجعة ثلاثة قتلى وثلاثة في العناية المركزة وحالتان مستقرتان ، وفور إخبارها بالحادثة هرعت عناصر الوقاية المدنية ومعها الدرك الملكي إلى عين المكان ، فنقلت الموتى والمصابين إلى المستشفى الإقليمي بقلعة السراغنة .
وتعزو المصادر أن السبب في هذه الحادثة يرجع إلى الإفراط في السرعة بالإضافة إلى حالة السيارة الميكانيكية المتهالكة .