تحت شعار " بعد الإصلاح الدستوري : الحاجة إلى مشروع تربوي جديد من أجل مغرب ديموقراطي " نظم المكتب الإقليمي للتضامن الجامعي بقلعة السراغنة ؛ يومه الثلاثاء 11 أكتوبر 2011 بفضاء إعدادية القدس التأهيلية ، احتفالية اليوم العالمي للمدرس . الحفل هذا حضره بعض نساء ورجال التعليم من داخل الإقليم ؛ كما حضره ثلة من الناس ممن يدينون بالمعروف لهذه الفئة من المجتمع ؛ التي حملت على عاتقها أمانة إعداد جيل جديد تتجسد فيه قيم المواطنة الصادقة من أجل بناء مغرب ديموقراطي حداثي ، فقرات الحفل كانت متميزة بفقراتها بحيث كان في الأول :
الإفتتاح بآيات بينات من الذكر الحكيم شنف مسامع الحضور بها القارىء جواد الشاري ؛ ثلتها بعد ذلك كلمة المكتب الإقليمي للتضامن الجامعي من إعداد الأستاذ مصطفى سميح
عضو المكتب الإقليمي مباشرة بعد كلمة المكتب الإقليمي ، استمتع الجمهورالحاضرمن نساء ورجال التعليم - على قلته - بكشكول متميز في فن المديح والسماع قدمته مجموعة الكوثر برئاسة المنشد المتميز جواد الشاري ، وبمشاركة كل من الأستاذ عاطف ويوسف الشطيبي وياسين ؛ بعد ذلك قرأ الأستاذ سعيد لكناوي عضو المكتب الإقليمي والجهوي ؛ كلمة المكتب الوطني ؛ والتي تمحورت حول أسباب اختيار الرابع من أكتوبر من كل سنة ليكون عيدا أمميا للشغيلة التعليمية عبر ربوع العالم ؛ كما ذكر الحضور بقيمة أنسنة منتسبي وزارة التربية الوطنية ؛ وأن مواردها البشرية ثروة نفيسة يجب الحفاظ عليها ، والعمل على تأهيلها لكي تقدم واجبها في مجال التدريس على أحسن مايرم ؛ وأن التضامن الجامعي جاء كمؤسسة غير حكومية ليضمن الحماية اللازمة لكل منخرطيه من نساء ورجال التعليم ، بعد ذلك انتقل جمهور الحاضرين إلى الإستمتاع مرة أخرى بشدرات من فن السماع والمديح ؛ من توقيع مجموعة الكوثر، وكانت عبارة على عدة وصلات في شكل كشكول في مدح سيد الأولين والآخرين سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام .
وقبل الختام تم تكريم الأستاذ صالح الوهراني ؛ أستاذ بإعدادية الحسن الثاني بمدينة العطاوية ؛ لكونه يعد قيدوم المراسلين بإقليم قلعة السراغنة ؛ تلى ذلك تقديم جديد ومستجدات التضامن الجامعي ؛ الورقة كانت من إعداد الأستاذ سعيد لكناوي ، وفي نهاية هذا الحفل البهيج تقاسم جميع الحضوركؤوسا من الشاي وقطعا من الحلوى ، مع الدعوات للجميع بالتوفيق مع مزيد من النجاح .
.ملحوظة : فقرات تقديم الحفل كانت من إعداد وتقديم الأستاذ عبداللطيف لغزال عضو المكتب الإقليمي للتضامن الجامعي المغربي بقلعة السراغنة .
الإفتتاح بآيات بينات من الذكر الحكيم شنف مسامع الحضور بها القارىء جواد الشاري ؛ ثلتها بعد ذلك كلمة المكتب الإقليمي للتضامن الجامعي من إعداد الأستاذ مصطفى سميح
عضو المكتب الإقليمي مباشرة بعد كلمة المكتب الإقليمي ، استمتع الجمهورالحاضرمن نساء ورجال التعليم - على قلته - بكشكول متميز في فن المديح والسماع قدمته مجموعة الكوثر برئاسة المنشد المتميز جواد الشاري ، وبمشاركة كل من الأستاذ عاطف ويوسف الشطيبي وياسين ؛ بعد ذلك قرأ الأستاذ سعيد لكناوي عضو المكتب الإقليمي والجهوي ؛ كلمة المكتب الوطني ؛ والتي تمحورت حول أسباب اختيار الرابع من أكتوبر من كل سنة ليكون عيدا أمميا للشغيلة التعليمية عبر ربوع العالم ؛ كما ذكر الحضور بقيمة أنسنة منتسبي وزارة التربية الوطنية ؛ وأن مواردها البشرية ثروة نفيسة يجب الحفاظ عليها ، والعمل على تأهيلها لكي تقدم واجبها في مجال التدريس على أحسن مايرم ؛ وأن التضامن الجامعي جاء كمؤسسة غير حكومية ليضمن الحماية اللازمة لكل منخرطيه من نساء ورجال التعليم ، بعد ذلك انتقل جمهور الحاضرين إلى الإستمتاع مرة أخرى بشدرات من فن السماع والمديح ؛ من توقيع مجموعة الكوثر، وكانت عبارة على عدة وصلات في شكل كشكول في مدح سيد الأولين والآخرين سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام .
وقبل الختام تم تكريم الأستاذ صالح الوهراني ؛ أستاذ بإعدادية الحسن الثاني بمدينة العطاوية ؛ لكونه يعد قيدوم المراسلين بإقليم قلعة السراغنة ؛ تلى ذلك تقديم جديد ومستجدات التضامن الجامعي ؛ الورقة كانت من إعداد الأستاذ سعيد لكناوي ، وفي نهاية هذا الحفل البهيج تقاسم جميع الحضوركؤوسا من الشاي وقطعا من الحلوى ، مع الدعوات للجميع بالتوفيق مع مزيد من النجاح .
.ملحوظة : فقرات تقديم الحفل كانت من إعداد وتقديم الأستاذ عبداللطيف لغزال عضو المكتب الإقليمي للتضامن الجامعي المغربي بقلعة السراغنة .